ليس عيب أن نسعى كي نعيش حياة سعيدة وكريمة، لكن في زحمة السعي علينا ألا ننسى أن... نعيش.
لقد وهبنا الله البصر والبصيرة، والبصر هو رؤية الأشياء والعضو المسؤول عنه هو العين، أما البصيرة فهي في القلب الواعي والذهن
كنا نختلف ولكننا نجيد فن الإختلاف، فعتابنا حب، وإختلافنا ثراء، فكيف نعيد هذه المشاعر من جديد؟
متى يكون #الألم إيجابيًّا؟!؟! متى يكون الألم خطأ؟!؟! متى يكون الألم بسبب #قرارات_خاطئة؟!؟! كلّنا نشعر بالألم... فكيف نتعامل معه لتحويله إلى نقطة إيجابيّة نسير بنا نحو #النّموّ؟!؟!
نتواجد في مجتمعات مختلطة بجنسيات وثقافات وديانات متعددة، وتلك الإختلافات إما أن نَستثمرها فتكون ثراء ثقافي، نأخذ منها ما يوقنا ونترك ما سواه،
إن الله قد أودع فينا قدرات هائلة، وكل ما يجب علينا هو استغلالها، والإبتكار هو الفكرة الجديدة التي يتم تحويلها إلى منتج ذي قيمة؛ وهو صناعة المستقبل؛
عدمُ الإستسلامِ... والإصرارُ على الوصولٍ إلى الهدفِ يجبُ أن يكونَ من أولويّاتك...
الفشل في مكان ما في حياتك، يعني أنّك لا تقدّمين الوقت الكافي لنجاح هذا الأمر... نحن لسنا ضحايا الفشل.. بل إنّنا نساهم في نجاح بعضنا البعض.. وتذكّري، اختبار الوقت، الّذي بطبيعته أمر شخصيّ، وحقيقته أمران مختلفان..
نؤمن دائما على الأشياء الثمينة بحياتنا، ولأن الحياة هي أغلي ما عندنا فيؤمن البعض على الحياة، وعند موت المؤمن عليه يأخذ مبلغ التأمين شخص آخر،