ما هي الحقيقة؟؟ لكنّه لم ينتظر جوابًا... هل بإمكاننا أبدًا أن نغلق أبواب الماضي؟؟

القيام ببعض التصرفات أو الحركات عند السّفر والتّواجد في بيئة أو مجتمع مختلف قد يوقعنا في ورطة.

هل نداوي الشّرّ بالشّرّ؟؟؟ لا يمكننا إنكار وجود الشّرّ والظّلم في العالم. ولا يمكننا إنكار شعورنا بهما أحيانًا في حياتنا الشّخصيّة...

ثقافة الإغتصاب هذه تجعلنا نطأطأ رؤوسنا ونحن في القرن الواحد والعشرين، لكن ما يزرع فينا الأمل، هي تلك الجهود

إن الهجرة ليست أمر مستحدث نلجأ إليه عندما تضيق بنا الأرض أو الحياة بل أمر حتمي، جميعنا نهاجر، لكن الهجرة من ماذا، والفرار إلى أين؟

من منا لا يمر بأزمات مالية ويحتاج إلى المال، إن تعرضنا لهذا الموقف من قبل فقد حان الوقت للإدخار، فالإدخار أصبح من أهم ما يجب أن نعمل عليه

في ظل الإقتصاد المتقلب الذي نحن فيه نجد أنفسنا في أزمات إقتصادية وضيق العيش.

إن سألت أي إنسان كيف يُقَيِم الأمور حوله أو يفكر بها، ستجده يستخدم العقل للتفكير، والقلب للتحليل والشعور للدليل.

إن أردنا أن نسعد بمجتمعنا ويسعد هو بنا فلنصنع نحن الفرق، إبدأي بنفسك، فربما تكوني أنت أول نواة للمجتمع الجديد.

ليس عيب أن نسعى كي نعيش حياة سعيدة وكريمة، لكن في زحمة السعي علينا ألا ننسى أن... نعيش.