لا بدّ من التّوقّف عند محطّات متعدّدة... تتوقّفين... لتعاودي المسير بدفع أكبر وحماس أكثر...

الإبتسامة عنصر أساسيّ من عناصر الإيجابيّة وعامل مهمّ في نشر الفرح والرّاحة النّفسيّة والسّعادة... لكنّ أكثر ما تعجّبت لقراءته، هو تأثير الإبتسامة على الجسم البشريّ!

تعتبر النّصيحة الشّائعة في "تعلم أن تقول لا" مفيدة... ولكن لا تتمتّع بقوّة كبيرة ما لم تكن مدعومة بفهم عميق لحقيقة أنّنا مسؤولون عن أنفسنا أولاً

في الواقع، ماذا يعني القبول؟ وكم هو ضروري؟

ما هو ذلك الإمتحان النّفسيّ الأدقّ الّذي يرتبط مباشرة بالنّجاح في الحياة؟ وما هو الذّكاء؟

هذه الجرأة تحتاج إلى ثلاثة مواقف: الإلتزام... الرّغبة... والإستعداد للمواجهة...

كلّ لحظة محنة... هي لحظة تعلّم ونموّ... لجهلنا في إدراك هذه الحقيقة... نضيّع العديد من الفرص للنّموّ...كيف استفيد من لحظات كهذه... هل أستطيع أن أتجنّب هذه المحن؟ الخبر السّيّء يقول... لا

هل أعلن فشلي في التّغلّب على النّفس الآمرة بالسّوء، هل أترك نفسي ضائعة طالما عجزت عن إصلاحها؟

قليلون من يتكلّمون عن "الشّرير"... آخرون لا يدركون بأنّه موجود فعلًا... ولكن... إن كنّا نؤمن بوجود الله، فعلينا أيضًا أن نؤمن بوجود "الشّرير" في هذا العالم...

أَعَليّ أن أفرحك بقولي بأنّني على ما يرام... وبذلك أكذب عليك؟