نظل نجري ونتحرك يوميا هكذا، ويوما يليه يوم، وأيام تلوها أيام، فسنوات فعمر، ثم نصل إلى المُستقر، فهلا أعددنا أجندة لتلك الرحلة؟

كيف أدافع عن نفسي؟ أنا بخطر... إليك بعض الأفكار لعلها تكون مفيدة... ولا نتمنى أن تجدي نفسك بحاجة إليها فصلاتي أن يحفظك الله دوما...

علينا أن نكون حرّاسًا على أفواهنا وكلام لساننا... وإلاّ نصبح عبيدًا لكلماتنا... في أحد الأيّام قام رجل كبير في السّنّ بترويج إشاعة عن جاره قائلاً بأنّه سارق...

نملك أحيانا في داخلنا نوع من الإزدواجية التي نتصارع معها، لأن بداخل كل منا رغبة واحتياج أن يكون إنسان صالح، ويراعي الله في كل حياته، وأيضا هناك صوت آخر يجذبه نحو الخطية.

لا لالا لا... يا إلهي... فقدت الجوال!! @#$%^&*%$#ا؟ في ظل الطفرة الخيالية التي نلمسها فى التكنولوجيا، ولاسيما في مجال الهواتف الذكية، نجد أنها

هيّا نسأل أنفسنا أسئلة كالتّالي وأصعب منها، ربّما هذا يساعدنا على التّركيز على الحقائق المهمة في حياتنا

هل هناك صراع بين الصراحة والوقاحة؟ وما هو الفرق بينهما!! أحياناً يظن الإنسان نفسه بأنه صريح، فيقول كل ما يخطر على باله من دون تفكير.

نقنع أنفسنا أننا خالين من العيوب ومظلومين... وكأن التبريرات صادقة!

الشفقة على النفس أوقات نفقد فيها إتزاننا مع الحياة، وتصبح النظرة في عيوننا غائمة، أو نظرة ذاتية، فنرثي أنفسنا ونرى أننا دائما مظلومين ومقهورين، ترى ما هي أسبابه.

لا تكن حصان لعربة أحد، بل قُد أنت حياتك كما ينبغي... لقد ميز الله كل منا بميزة ليست في غيره،