كانت تقول لي أمي لو حملك ثقيل تقاسميه مع أحد، ولم أكن أدري وقتها أنه من الممكن أن يحمله كاملا عنى أحد، إلى أن فهمت كلامها.

هل أنا محتاجة إلى أشخاص قياديين في حياتي؟ وما هي سمات القائد أو القائدة الحسنة؟

هل نعيش داخل قوالب تحرمنا من تحقيق ذاتنا؟

هل للنميمة فوائد؟ وهل هناك وسيلة من أجل التصرف بحكمة عند مواجهة موقف فيه معلومات عن الآخرين لا تخصنا بشيء؟

عندما تكثر وتطول لوائح الفرائض... وإن لم تقم بذلك... فجزاؤك الإستبعاد عن الجماعة أو حتّى...

أحيانا كنت أشعر أن مشكلاتي ليس لها حل، ولكن حين رفعت قناع الخوف من على عيني وجدت أن دائما هناك حلول... فقد علمتني أمي كيف أتنافس مع نفسي إستعدادا للتحدي الإيجابي...

نظل نجري ونتحرك يوميا هكذا، ويوما يليه يوم، وأيام تلوها أيام، فسنوات فعمر، ثم نصل إلى المُستقر، فهلا أعددنا أجندة لتلك الرحلة؟

كيف أدافع عن نفسي؟ أنا بخطر... إليك بعض الأفكار لعلها تكون مفيدة... ولا نتمنى أن تجدي نفسك بحاجة إليها فصلاتي أن يحفظك الله دوما...

علينا أن نكون حرّاسًا على أفواهنا وكلام لساننا... وإلاّ نصبح عبيدًا لكلماتنا... في أحد الأيّام قام رجل كبير في السّنّ بترويج إشاعة عن جاره قائلاً بأنّه سارق...

نملك أحيانا في داخلنا نوع من الإزدواجية التي نتصارع معها، لأن بداخل كل منا رغبة واحتياج أن يكون إنسان صالح، ويراعي الله في كل حياته، وأيضا هناك صوت آخر يجذبه نحو الخطية.