تغفر لمن قتلوا إبنتها وتدعوا لهم بالهداية... هذه الحريَّة الحقيقية! "وبينما أنا أعبر الباب وأنطلق نحو الحريَّة، كنت على يقين بأنني إن لم أترك الغضب والكراهية والمرارة ورائي، فإني سأظلُّ في السجن."............ قال... نيلسون مانديلا

أشجع إمرأة في العالم.. تكافح ضدَّ العنف الأسري... قضت أكثر من عشر سنوات وهي تكافح ضدَّ العنف الأسري، وقد أقامت عدَّة حملات توعية في هذا الشأن، ولم تتوقَّف عن المطالبة بإنشاء مرصدٍ لإحصاءات العنف الأسري...

فقبول الذات أو لنَقُلْ المصالحة مع الذات، يعطيكِ طاقةً قويةً، تجذب الجميع إليكِ، كما أنَّ هذا الأمر يمنحكِ ثقةً داخليةً تنعكس عليكِ فتجعلكِ شامخة مرفوعة الرأس.

الأميرة أميرة الطويل: أميرة سعودية وزوجة الأمير الوليد بن طلال، وواحدة من أكثر المحسنين شهرةً في العالم. تدعم مجموعة واسعة من الجوائز الإنسانية في كلٍ من السعودية وفي جميع أنحاء العالم. وقد إفتتحت داراً للأيتام في بركينا فاسو، وكانت قيادية في رحلات إنسانية إلى باكستان والصومال.

كيف يُمْكِنُ للمرأة أينما وُجِدَت أن تتخطى التحيُّز والتعصُّب في سبيل تحقيق الهدف المرجو؟؟ وعندما عبَرْتُ خط النهاية رفعتُ قبضتي في الهواء.... تردِّد بولمرقة. "كان ذلك رمزاً للتاريخ وللتحدّي... كانت يدي تقول: أنا فعلتُ هذا... لقد فزت!!!... لقد صنعتُ التاريخ."

شاركت السيدة إدوَر في تأسيس عددٍ من المنظمات، بما في ذلك المحكمة للمرأة العربية التي شُكِّلت في بيروت عام ١٩٩٦، والتي تهدف لمكافحة العنف ضد المرأة؛ 

يختم القدّيس لوقا الإنجيليّ روايته عن بشارة الملاك جبرائيل لمريم بقبول مريم المهمّة الموكلة إليها من لدن الله. فمريم حين سمعت دعوة الله إليها لم تتردّد ولو هنيهة واحدة، بل إستجابت لهذه الدعوة الإلهيّة قائلةً: "ها أنا أمَة الربّ، فليكن لي بحسب قولك" (لوقا 1، 38). جواب مريم ليس جبريًّا، بل هو نابع عن حرّيّة إنسانيّة مسؤولة.

لقد خلقنا الله على صورته ومثاله، لكنه ميَّزَ كلاً منا بشخصيةٍ مختلفةٍ عن غيره، فلكلٍ شخصيته الخاصة، إما أن تكون هذه الشخصية قوية أو عكس ذلك، وإما أن تكون جديَّة... مُتقلِّبة... قياديَّة... مَرِحة... ساخرة... إلى ما هنالك من تسميات. والشخصيَّة القوية هي تلك التي تتمتع بصفاتٍ إيجابية تجعل المرء بنَّاءً بشكلٍ إيجابي.

والداها جورج  أنطونيوس وماري روادي مهاجرين من طرابلس لبنان، وقد فاخرت بانتمائها العربي فقالت: "أشعر بانتماء إلى لبنان. أحس بانتمائي إلى ثقافتين". هيلين قامت بالتغطية الصحفية لرؤساء الولايات المتحدة جميعا بدءاً من جون أف كندي.

""هاذى مش تربية!

هاذي.... إجرام.....  إجرام...

هل هذا الشى يرظيكم؟