Skip to main content

هيلين توماس

والداها جورج  أنطونيوس وماري روادي مهاجرين من طرابلس لبنان، وقد فاخرت بانتمائها العربي فقالت: "أشعر بانتماء إلى لبنان. أحس بانتمائي إلى ثقافتين". هيلين قامت بالتغطية الصحفية لرؤساء الولايات المتحدة جميعا بدءاً من جون أف كندي.

سُـئلت في مقابلة في أواخر أيامها: كيف تريدين أن يتذكرك الناس متى ذهبت؟

كان جوابها: "سألتْ أسئلة جيدة" "سألتْ لماذا؟"

السيرة الذاتية ملخصة من... ويكيبيديا، الموسوعة الحرة...

توفيت هيلين توماس (92) أمريكية من أصل لبناني بعد 70 سنة من النشاط  فهي مراسلة إخبارية رائدة؛ وأول مراسلة عضوة في فريق الصحفيين في البيت الأبيض...

والداها جورج أنطونيوس وماري روادي مهاجرين من طرابلس لبنان، وقد فاخرت بانتمائها العربي فقالت: "أشعر بانتماء إلى لبنان. أحس بانتمائي إلى ثقافتين".

هيلين قامت بالتغطية الصحفية لرؤساء الولايات المتحدة جميعا بدءاً من جون أف كندي.

كانت أول إمرأة كعضو في نادي الصحافة القومي.

وأول امرأة عضو ورئيس لجمعية مراسلي البيت الأبيض (WHCA).

 وأول إمرأة عضو في "نادي غريديرون" وهو أقدم وأهم نادي للصحفيين في واشنطن دي سي.

بدأت العمل في أول وظيفة لها كموظفة طباعة في جريدة واشنطن ديلي نيوز.

قامت بإعداد تقارير عن المرأة لوكالة الأنباء.

كتبت في عمود لصحف المؤسسة تحت عنوان "Names in the News".

قامت بتغطية نشاطات الوكالات الفيدرالية الأمريكية مثل وزارة العدل الأمريكية، مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية (وزارة سابقة).

خدمت توماس كرئيس لنادي المرأة القومي للصحافة .

ألـّـفت أربعة كتب آخرها: "كلاب حراسة الديمقراطية؟" 

إشتهرت توماس بلقب "بوذا الجالس"... و"ظِل الرؤساء الأمريكيين".

وابتداء من فترة الرئيس كندي أصبحت هي من يطرح السؤال الأول على الرئيس لأنها عميدة المراسلين، وهي من ينهي اللقاء بالقول: "شكرا سيدي الرئيس "Thank you, Mr. President"

كانت جريئة للغاية في أسئلتها... وأجوبتها...

قدمت هيلين إستقالتها في يوم 8 حزيران 2010... وتقاعدت بعد مسيرة مهنية حافلة امتدت ستة عقود غطت خلالها أنباء عشرة من رؤساء الولايات المتحدة.

لبنان, الثقافة, الصحة, الولايات المتحدة, صحافية, مراسلة, helen thomas, الرعاية الاجتماعية

  • عدد الزيارات: 3643