نساء من أقوى ١٠٠ إمرأة عربية

الأميرة أميرة الطويل: أميرة سعودية وزوجة الأمير الوليد بن طلال، وواحدة من أكثر المحسنين شهرةً في العالم. تدعم مجموعة واسعة من الجوائز الإنسانية في كلٍ من السعودية وفي جميع أنحاء العالم. وقد إفتتحت داراً للأيتام في بركينا فاسو، وكانت قيادية في رحلات إنسانية إلى باكستان والصومال.

١- الأميرة أميرة الطويل: أميرة سعودية وزوجة الأمير الوليد بن طلال، وواحدة من أكثر المحسنين شهرةً في العالم. تدعم مجموعة واسعة من الجوائز الإنسانية في كلٍ من السعودية وفي جميع أنحاء العالم. وقد إفتتحت داراً للأيتام في بركينا فاسو، وكانت قيادية في رحلات إنسانية إلى باكستان والصومال.

٢- الشيخة مهى منصور سلمان جاسم الثاني: أوَّل قاضية قَطٓريَّة تعمل في السلك القضائي. وقد وصفت الشيخة مهى اللحظة التي أقسمت فيها اليمين أمام مجلس القضاء بأنها لحظة " تحقيق الحلم ". وتؤكد الشيخة مهى أنَّ إنتماءها إلى العائلة المالكة في قطر لم يساهم بتعيينها بالسلك القضائي حين قالت:" إطلاقاً لم يكن لإسم عائلتي أي تأثير في تعييني في هذا المجال. فأنا تقدّٓمتُ مثلي مثل أي شخص أراد الإلتحاق بالعمل في السلك القضائي معتمداً على مؤهلاته". 

٣- توكل كرمان: تحمل الجنسيَّة اليمنية. أصغر شخص يحصل على جائزة نوبل منذ تأسيسها. كاتبة، صحافية، ورئيسة منظمة صحافيات بلا قيود. ناشطة حقوقية، أديبة وشاعرة. أبرز المدافعات عن حرية الصحافة وحقوق المرأة والإنسان. برزت بشكلٍ كبير بعد قيام الثورةالشبابية الشعبية؛ أُطلق عليها لقب أم الثورة والملكة بلقيس الثانية.

٤- ليلى الصلح حمادة: ألإبنة الصغرى لرجل الإستقلال اللبناني دولة الرئيس رياض الصلح. هي خالة الوليد بن طلال وتسلَّمتْ منصب نائب رئيس مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية. تولَّت حقيبة وزارة الصناعة عام ٢٠٠٤ فكانت بذلك أول إمرأة بتاريخ لبنان تحمل لقب وزيرة. قلَّدها البابا بنديكتوس الميدالية الأسقفية عام ٢٠٠٨. 

٥- الشيخة حصة صباح السالم الصباح: هي إبنة أمير الكويت الثاني عشر. أسست وتولَّت إدارة المتحف الإسلامي للآثار. نظَّمتْ معرضاً آثارياً أُقيم في مدينة سان بطرسبرغ" كنوز من الكويت "، وحطَّ هذا المعرض رحاله في ست دولٍ أخرى، ألولايات المتحدة الأميركية، فرنسا، هولندا، إنكلترا، ألمانيا، والبرتغال. تمَّ إختيار الشيخة حصة الصباح لتكون من بين أهم الشخصيات النسائية العربية لأنها آمنت بالثقافة كسبيلٍ للتعبير عن النفس والمقاومة.

٦- رندا الأيوبي: رندا الأيوبي ألأردنية الجذور، هي المؤسس والمدير التنفيذي لمجموعة " روبيكون " وهي شركة متخصصة بإنتاج أحدث أشكال المحتوى الرقمي والبرامج الترفيهية الخلاقة والمُبتكرة. وإستطاعت هذه السيدة أن تحوِّل الشركة من مشروع رأس مالٍ صغير إلى ما هي عليه الآن. روبيكون لديها خمسة أفرع عالمية وتضم ٣٠٠ موظف. أُطلِقَ على رندا ألأيوبي لقب أكثر النساء تأثيراً في الشرق الأوسط. 

٧- سمر مزغني: وُلِدتَ سمر مزغني في ٢٧ آب ١٩٨٨ من أبٍ محامٍ تونسي وأم عراقية. درست الإقتصاد والإدارة ، وتعمل في المجال الثقافي في سفارة العراق. هي أصغر كاتبة في العالم من مجموعة غينيس للأرقام القياسية وقد أسموها الكاتبة الغزيرة الإنتاج ألأصغر في العالم عام ٢٠٠٢. كتبت روايتها الأولى وهي في عمر السابعة وأسمتها"حفل زفاف"، وتمكنت من  نشر ١٠ كتب رغم صغر سنها.

٨- هالة غوراني: صحافية أميركية تعمل في المكتب الرئيسي لل CNN في أتلانتا. ولدت في ١ آذار ١٩٧٠ من أبوين سوريين هاجرا من حلب إلى الولايات المتحدة الأميركية. نشأت في باريس ثم عاشت لفترة في الجزائر. تتقن الفرنسية والإنكليزية والعربية. عملت على تغطية أحداث الحرب في لبنان عام ٢٠٠٦ كما أنها قادت حملة تغطية الإنتخابات الفرنسية عام ٢٠٠٧. أجرت مقابلات مع شخصيات عديدة منها: الرئيس جيمي كارتر، طوني بلير، عمر موسى، رفيق الحريري، صائب عريقات، نور المالكي، إهود باراك، ال داليا لاما، شيمون بيريز، كارلا بروني وغيرهم.

٩- زينب صليبي: حصلت زينب صليبي على لقب إمرأة العام في أميركا وهي من أب وأم عراقيين. إختير والدها ليكون الطيار الشخصي لصدام حسين. هي ناشطة رائدة في حقوق الإنسان. حصلت على جائزة باركليز لإمرأة العام لدورها في الدفاع عن حقوق المرأة، ونالت تكريماً للدور الذي أدَّته في العلوم الإنسانية، وكانت ضمن قوائم النساء الأكثر تأثيراً في العالم. هي مؤسسة منظمة " نساء لأجل النساء " الدولية وهي منظمة تدعم أكثر من ٣٥٠ ألف سيدة في ١٠ مناطق حروب في العالم.

١٠- هيفاء الكيلاني: هي الرئيس المؤسس للمنتدى العربي الدولي للمرأة ومن أبرز القيادات النسائية وأكثرهن تأثيراً في إحداث التغيير. تشغل مناصب قيادية في المملكة المتحدة وعلى الصعيد الدولي. حصلت السيدة الكيلاني على تكريم في عدة محافل. تمَّ اختيارها من بين أكثر من مئة إمرأة تأثيراً في العالم العربي. وفي عام ٢٠١٣ تم منحها جائزة تكريماً لها لمساهمتها الرائدة بصفتها إمرأة قيادية بارزة من أصلٍ فلسطيني. إستحقت هيفاء الكيلاني جائزة "المرأة المسلمة للعام ٢٠١٣" تكريماً لأعمالها التطوعية التي تمتد على أكثر من ٢٨ عاماً في مجال تعزيز دور المرأة، وتأسيس جذور التفاهم الثقافي، والحوار المتبادل في كافة أنحاء المملكة المتحدة والعالمين العربي والدولي.