يلعبون لكن لا يملكون الكرسي
العديد من الرياضيين لا وصول لهم لهذه المعدات او ليس لديهم إلامكانات المادية لشرائها.
أولمبياد المعاقين يعتمد على التكنولوجيا الحديثة أكثر من الأولمبياد. والاعتماد على احدث المعدات الرياضية المخصصة للمعاقين يمكّن الرياضيين على إظهار أفضل ما لديهم من قدرات.
إن العديد من الرياضيين لا وصول لهم لهذه المعدات أو ليس لديهم إلامكانات المادية لشرائها.
هناك مؤسسة مسيحية والتي تتبرع بالكراسي المتحركة والمعدات للمعاقين لجميع أنحاء العالم. وهذه مقرها في كنيسة القديس يوحنا بجوار حديقة الألعاب الأولمبية. والان تتبرع للاعبين الرياضيين ولأولئك الذين يحتاجون لها.
مقابلة مع السيدة غليندا بايك:
العديد من الرياضيين لا يملكون الكراسي وقد استعاروها للمجيء إلى هنا. وقد طلب منا إن كان ممكنا أن نوفر كراسي لبعض اللاعبين والمدربين أيضا. ولذلك شعرنا أنه بإمكاننا المساعدة. لا توجد لدينا كراسي لكرة السلة أو أية رياضة خاصة، ولكن نحن نعرض عليهم فقط الكراسي التي تم تجديدها من قبل السجناء. يتم تجريد الكراسي تماما وإعادة دهانها وتجديدها لتصبح كالجديدة ونرسلها إلى كينيا، وأوغندا وغانا.
روح هذه المنظمة
غالبا ما يوجد و صمة عار في حالة العجز الجسدي، ونحن نريد الجميع أن يعرف أنهم جميعا مميزين كل على طريقته، وكلنا مخلوقين على صورة الله. الفرق فقط ان البعض منا تكون بشكل مختلف قليلا. وما نعمله ليس سوى محاولة لاظهار محبة الله من خلال منح كرسي متحرك.
ما هو رأيك فيما ستفعل الالعاب لمساعدة الناس على معرفة الأشخاص المعوقين؟
نأمل أنها ترفع مستوى الوعي لما يستطيع المعاقين القيام به.
رياضة, اولمبياد لندن, الالمبياد, كرسي, كرسي عجزة, معدات, اولمبياد المعاقين, الله
- عدد الزيارات: 2271