موبايلي أستاذي!!
تكتب سميرة من كابول 24 عاما "الله أكبر" لأول مرة
موزههغان 18 عاما "أنا سعيدة جدا بهاتفي الخلوي".
تكتب سميرة من كابول 24 عاما "الله أكبر" لأول مرة
موزههغان 18 عاما "أنا سعيدة جدا بهاتفي الخلوي".
تزوجت سميرة الشابة الذي كان ممنوع عليها التعلم، "... فالامية هي بمثابة العمى في نظري". وسميرة الآن ترداد الصفوف بإذن من زوجها.
تصل نسبة النساء الأفغانيات الأميات إلى 87,5 %
65 % من عدد السكان يتمتع بهاتف خلوي.
فالخطوة الرائعة هي استعمال وسيلة الاتصال هذه أداة للقضاء على الأمية. فالهاتف الخليوي أصبح الآن أداة للتعلم. شكرا للنظام التربوي و بمساعدة المجتمع الدولي باتت المدارس الأفغانية تضم اليوم أكثر من 8,4 ملايين تلميذ، 39 % منهم من النساء.
ويسمح هذا التطبيق الخلوي بتعليم الأبجدية وطريقة لفظ الكلمات، وأيضا الرياضيات. ونظمت صفوف لمحو الأمية وإتقان استخدام هذا التطبيق في كابول .
وهذه المرة الأولى التي يتسنى فيها للطلاب التعلم بواسطة الهواتف الخلوية وهي أقل كلفة من الكومبيوتر وصيانتها أسهل أيضا. ويمكن تحميل تطبيق "أستاذ موبايل" على كل هاتف خلوي مزود ببطاقة ذاكرة وكاميرا.
وحتى اليوم، يضم هذا البرنامج 100 طالب، من بينهم 65 امرأة.
فتأملوا معي لو انتشر هذا التطبيق على صعيد واسع..... فمبروك للأفغانيات والمستقبل الواعد بالتغيير...
التعليم, الامية, محو الأمية, التعلم, استاذ موبايل, teacher mobile, الكومبيوتر
- عدد الزيارات: 2346