الضعف والقوة: رحلة نحو النضج والوعي
الضّعف والقوة هما جزء من الإنسانية ولكن هل الضعف عيب؟ وهل القوة تعني القسوة؟
التوازن, المشاعر, المواقف, الفرصة, التحديات, التغيير
اِقرأ المزيد: الضعف والقوة: رحلة نحو النضج والوعي
- عدد الزيارات: 541
الضّعف والقوة هما جزء من الإنسانية ولكن هل الضعف عيب؟ وهل القوة تعني القسوة؟
التوازن, المشاعر, المواقف, الفرصة, التحديات, التغيير
اِقرأ المزيد: الضعف والقوة: رحلة نحو النضج والوعي
هل فكّرتِ يومًا بأنكِ لستِ مجرَّد رقم ، بل أنتِ محبوبة وغالية للأبد؟
الاحترام, الله, الحب, القيم, العلاقات, محبوبة, الإستحقاق
إكتشفي في كل يوم العناية التي لا تتوقف الآتية من عند إله العناية....
الإهتمام أو العناية هي عملية تخصيص الوقت والجهد للإعتناء بشخص أو شيء ما، كتقديم الدعم العاطفي أو الإهتمام بالصحة، أو العناية بالممتلكات أو حتى الإهتمام بالتفاصيل الصغيرة في البيت أو العمل أو الحياة اليومية....
العناية بالآخرين يكون من خلال الإستماع إليهم وتقديم يد العون عند الصعوبات والمشاكل ومن خلال التشجيع والدعم في الأوقات الصعبة...
نحن كنساء مشهورات بالتضحية في كل شيء من وقت وجهد ومساعدة أو حتى في تقديم المشورة في كل المواضيع....
تهتم المرأة عمومًا والأم خصوصًا في أدقّ التفاصيل فيما يتعلَّق بالأشخاص حولها، فتراها تبذل كل ما بوسعها لترى من تحبهم فرحين ومرتاحين... فلديها القدرة على توزيع الحب والتقدير والتشجيع حتى يفيض عنها.... هذه طبيعتها ....
بالإجمال لا تنتظر المرأة من يعتني بها (مع أنها ترغب في ذلك) ولكن كمية العطاء التي بداخلها تنسيها في أغلب الأحيان بأنها كائن لديه إحتياجات عاطفية وجسديَّة....
فهي قادرة على العناية والإهتمام بنفسها وتعرف جيِّدًا كيف تقوم وتبدأ من جديد ...
ولكن علينا أن لا ننسى دور الرجل في حياة المرأة فهو يكون في الكثير من الأحيان السند والمعين.....
ولكن عزيزتي مهما بذلتِ وضحَّيتِ وإعتنيْتِ..... ومهما كان التقصير في حق الإعتناء والإهتمام بكِ كبير... تذكَّري...
أن تكتشفي في كل يوم العناية التي لا تتوقف .... العناية الإلهية .... أن الله يعتني ويهتم بكِ بأدقّ التفاصيل في يومكِ من بدايته إلى نهايتهِ من مأكل وملبس، البركة في الوقت بالرغم من كثرة الضغوط...
ثقي بأنَّه سيظلّ يرعاكِ ويعولكِ ويهتمّ بكِ في كل يومِ جديد... فهو إله العناية....
العطاء, التشجيع, الاهتمام, العناية, العناية الإلهية, الجهد, التفاصيل
بقينا في زمن الكل سبّاق بالكلام ولكن الكثيرون منّا يفشلون في إظهار محبتهم واحترامهم للآخر بالأفعال..... كيف أُثبت صدق مشاعري وصفاء نواياي تجاه من أحب تحديداً ومن حولي عموماً؟
المحبة, الاحترام, الصدق, المشاعر, المواقف, الجراح , الخصومات, وحدة قياس
اِقرأ المزيد: المواقف خير دليل
هل واجهتِ يوماً علاقة سامّة أدَّت بكِ إلى الإحباط والفشل؟
المحزن أنها معظم الأوقات تكون من المقربين جدا!!!!
المحبة, الفشل, الإهتمام, الأصدقاء, العلاقات
اِقرأ المزيد: الصديق الألزق من الأخ
هل سمعتِ يوماً بأشخاص يتباهون حول قيامهم بقليل من الخداع للوصول إلى صفقات مربحة؟ للأسف أصبح هذا عند الكثيرين أسلوب حياة... هل أصبح الكذب شطارة وذكاء... والصّدق ضعف وبلاهة؟!!!
النجاح, الكذب, الثقة, الصدق, الخداع, القرار, القلب المجروح
اِقرأ المزيد: أين النزاهة في عالم مليء بالكذب؟
هل فكرتِ يوماً أن تأخذي إجازة لنفسكِ لترتاحي من تعب الحياة ومتطلباتها؟... أم يرافقك تأنيب الضمير في كل مرة؟
الرياضة, المرأة, الراحة, الصحة, الوقت, العائلة, الصّحّة النّفسيّة, الاستمرارية
اِقرأ المزيد: صحتي النفسية..... فوق كل اعتبار
هل تعيشين مع شخص يملك شعور الإستحقاق؟!؟! ماذا يمكنك أن تفعلي حيال ذلك؟!؟! كيف تضعين الخطوط الحمراء الّتي تحميك من ناحية وتجنّبك أذيّة الشّخص الآخر؟!؟!
الفرح, التصرف, الأنانية, الكبرياء, المشاركة, النرجسية, التعاطف مع الآخرين, الاكتفاء, الشكر والامتنان, محبة الذات الصادقة, قوة الارادة, التعامل مع الاستحقاق, المساومة
اِقرأ المزيد: كيف نتعامل مع الإستحقاق (2)
بعد أن تعرّفنا إلى العلامات الّتي تشير إلى امتلاك الشّعور بالإستحقاق... كيف لنا أن نتعامل مع هذه المشاعر.. خاصّة إن كنت أنا شخصًا يملك هذا الشّعور...
الفرح, التصرف, الأنانية, النرجسية, الإكتفاء, التعاطف مع الآخرين, الشكر والامتنان, محبة الذات الصادقة, قوة الارادة, التعامل مع الاستحقاق
اِقرأ المزيد: كيف نتعامل مع الإستحقاق (1)
هل فكرتِ يوماً بالقيام بقفزة نوعية في حياتكِ قد تغيرها أو تقلبها رأساً على عقب؟
أنا فكرت وأخذتُ قراري.... لماذا يجب أن أكون جريئة في قراراتي؟
الجرأة, الطموح, إتخاذ القرار, التغيير, القرار الصائب, الخيار الصحيح
اِقرأ المزيد: الجرأة في أخذ القرار
عوارض الإستحقاق عديدة... ... أتملكين شعور الإستحقاق؟!؟! أو أيّ شخص تعرفينه... تابعي القراءة من أجل تقييم عادل... لأنّ كلّ شيء في الحياة يوجد في نطاق ما.. ويتدرّج في مراتب أو مستويات... قد لا أكون شخصًا نرجسيًّا.. لكنّني في مكان ما قد أشعر ببعض الأنانيّة.
إذا سنحت لك الفرصة لقراءة المقالين السّابقين، على الأرجح أنّك تتساءلين الآن عما إذا لديك هذا الشّعور بالإستحقاق أم أنّك تعيشين مع أحدٍ يعاني من ذلك...
كأيّ شيءٍ آخر قابلٍ للقياس، حتى لو لم يوجد إضطراب حادّ بالشّخصيّة النّرجسيّة.. أو إضطراب الشّخصيّة الحدّية، قد يظهر مستوى معيّن من الأنانية التي تجعل حياة الآخرين صعبةً...
في ما يلي قائمة المراجعة الذّاتية لمعرفة أو لإدراك ما إذا كنت أو كان أحد المقرّبين منك يعاني من الشّعور بالإستحقاق.
والشّحض الّذي يعاني من هذا الشّعور قد يتصرّف على النّحو الآتي:
يا ترى، ما هو مجموع النقاط التي أحرزتها من أصل ١٦؟!؟!؟!
في المقال التالي: ماذا أفعل إذا أدركت أننّي أعاني من الشّعور بالإستحقاق أو أنّني أعيش مع أحدٍ يعاني منه؟
الأنانية, النرجسية, حب الذات, الجيل الجديد, الإستحقاق, المشاعر السلبية, عوارض الاستحقاق